English
s
Uni-Challenge-Banner
كامران إلاهيان مؤسس ورئيس – "جلوبال إنوفيشن كاتاليست" المحدودة بصفته رئيس "إنوفيشن كاتاليست"، يقدّم كامران المشورة للعديد من الحكومات حول ضرورة الانتقال من الاقتصادات القائمة على الوقود الأحفوري إلى الاقتصادات المبتكرة المستدامة. وشارك كرائد أعمال عالمي في مجال التكنولوجيا المتكورة بتأسيس 10 شركات، وباع 6 منها، ومنها 3 طرح عام أولي لشركات ناشئة خاصة بإجمالي رأسمال سوقي يتجاوز 8 مليارات دولار أمريكي. وشغل على مدى 15 عاماً منصب رئيس "جلوبال كاتاليست بارتنرز" وهي شركة عالمية (تدير أصولاً بقيمة 350 مليون دولار أمريكي) ولها استثمارات في الولايات المتحدة واليابان والصين والهند وإسرائيل وسنغافورة. وتكمن رؤيته للعمل الخيري العالمي في قناعته بأن تكنولوجيات المعلومات والاتصالات أساسية لإزالة الحواجز بين الأمم وردم الفروقات الاجتماعية والسياسية بين الأفراد. وتنعكس هذه الرؤية في "سكولز أونلاين" وهي منظمة غير ربحية شارك في تأسيسها في عام 1996 لربط العالم، كل مدرسة على حدة (تم تزويد 6400 مدرسة في 36 بلداً بأجهزة حاسوب وخدمات اتصال بالإنترنت) وتم دمجها مع "ريليف إنترناشونال" عام 2003، ومؤسسة "غلوبال كاتاليست" التي شارك في تأسيسها عام 2000 لتحسين الحياة عبر التعليم والتمكين الفعال للشباب (مع التركيز على الشابات) باستخدام أدوات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتحالف العالمي لتكنولوجيات المعلومات والاتصالات والتنمية، وهو منتدى عالمي للأمم المتحدة يروّج لتكنولوجيات المعلومات والاتصالات في البلدان النامية حيث عمل كرئيس مشارك (2009-2011).

جلسات

05/06/1440
02.15 - 03.00
قاعة الهيئة العامة لتنظيم قطاع الإتصالات
جيل غير محدود: إعداد الأطفال الصغار والشباب بالمهارات (والحب!) التي يحتاجها الاقتصاد العالمي الجديد تفتح الجلسة هذه، التي شارك في تنظيمها المدير التنفيذي لليونيسف وحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة، جبهتي عمل جديدتين من أجل حياة الشباب: صرخة مدوية من أجل الأيام التكوينية الـ1000 الأولى في حياة الطفل وإطلاق الإمارات لحملة جيل غير محدود، والشراكة الدولية لالتحاق كل شاب وشابة في بالمدرسة أو التدريب أو العمل بحلول عام 2030، عندما سيكون هناك حاجة إلى 200 مليون فرصة عمل جديدة. وسيقوم أعضاء الجلسة بعرض الحلول والإخفاقات في تطوير الأهداف العالمية المتعلقة بالأطفال والشباب من "البقاء" إلى "الازدهار"، وضمان أن تكون الطفولة المبكرة بداية الاستثمار المنسق والملموس والذي يمر عبر المرحلة الانتقالية إلى مرحلة الرشد.