English
s
Uni-Challenge-Banner
جرى تعيين طارق القرق رئيس تنفيذيّاً لدبي العطاء عام 2009، وعضواً في مجلس الإدارة عام 2018. كان القرق المحرّك الأساسي لنجاح المؤسسة، إذ أتاح لها المساهمة في التعليم المبني على الأدلّة وساهم في تعزيز التمويل والاستثمار في العلاقات والبرامج الاستراتيجيّة التي تدعم أجندة التعليم العالميّة. صبّ تركيزه على تطوير دبي العطاء لتكون رائدةً في مجال المؤسسات وقائدة عالميّة في تصميم برامج التعليم والابتكار المتجذرة في فلسفة الرصد والتقييم المتواصلين والبحوث الدقيقة. واضطلع القرق مؤخراً بدورٍ رائدٍ في مجال التعليم في حالات الطوارئ، وسلّط الضوء على الحاجة الملحّة لتوفير التعليم للأطفال والشباب الذين يعيشون في ظروفٍ صعبة ومتأثرة بالنزاعات. وكان أحد العوامل الرئيسية لاختيار دبي العطاء كعضو في الفريق التوجيهي رفيع المستوى لصندوق "التعليم لا يمكن أن ينتظر" العالمي، ومجلس "جينيريشن أنليميتد" التابع لمنظمة " يونيسف". قلّدته أيرينا بوكوفا المدير السابق لمنظمة "يونسكو" عام 2017 وساماً تقديرياً على عمله في تحويل دبي العطاء من منظمة خيريّة فتيّة إلى رائدة عالمية في مجال التعليم العالمي. كما حصل في عام 2016 على جائزة الجمعيّة البرلمانيّة للمتوسّط اعترافاً بالتزامه الراسخ والصريح، وإنجازاته الملفتة ومناصرته النشطة لنوعيّة التعليم في دول المتوسّط. تشمل خبرة القرق 12 عاماً في مناصب إدارية عليا مختلفة في القطاع المصرفي للأفراد والشركات في بنك الإمارات دبي الوطني (بنك دبي الوطني سابقاً). كما أنه عضو مؤسس ونائب رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للأمراض الجينية، وكان أيضاً عضواً في اللجنة الوطنية لمكافحة غسيل الأموال في الإمارات التي كان .يترأسها محافظ المصرف المركزي

جلسات

05/06/1440
02.15 - 03.00
قاعة الهيئة العامة لتنظيم قطاع الإتصالات
جيل غير محدود: إعداد الأطفال الصغار والشباب بالمهارات (والحب!) التي يحتاجها الاقتصاد العالمي الجديد تفتح الجلسة هذه، التي شارك في تنظيمها المدير التنفيذي لليونيسف وحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة، جبهتي عمل جديدتين من أجل حياة الشباب: صرخة مدوية من أجل الأيام التكوينية الـ1000 الأولى في حياة الطفل وإطلاق الإمارات لحملة جيل غير محدود، والشراكة الدولية لالتحاق كل شاب وشابة في بالمدرسة أو التدريب أو العمل بحلول عام 2030، عندما سيكون هناك حاجة إلى 200 مليون فرصة عمل جديدة. وسيقوم أعضاء الجلسة بعرض الحلول والإخفاقات في تطوير الأهداف العالمية المتعلقة بالأطفال والشباب من "البقاء" إلى "الازدهار"، وضمان أن تكون الطفولة المبكرة بداية الاستثمار المنسق والملموس والذي يمر عبر المرحلة الانتقالية إلى مرحلة الرشد.